أذكر موقف النبي من كفار قريش عندما تم فتح مكة بالرجوع إلى أحد كتب السيرة. لقد تعرض النبي صلى الله عليه وسلم لأوضاع كثيرة، ورغم مقدار الأذى الذي تعرض له إلا أنه لا يريد أن يؤذيه. كانت القطة أول مثال جيد للناس. كانت سيرته الذاتية عطرة. فتح المسلمون مكة وبلغوها رغم مواجهتهم من قبل كفار قريش. والآن نعرض لكم موقف رسول الله من كفار قريش عند الفتح.

أذكر موقف النبي من كفار قريش عند فتح مكة بالرجوع إلى أحد كتب السيرة.

لقد كان الرسول دائمًا يهتم بهداية الناس وتوجيههم إلى طريق الخير والصلاح بأحسن وأجمل المعاملات. رغم الأذى والألم الذي تعرض له الرسول والمسلمون من كفار قريش، قام الرسول وقال لهم: انطلقوا فسامحهم لأنه لم يعاقبهم ولم يقتل بينهم أحد، فقد عفا. لهم وتركهم.

الاجابة :

خاطب الكفار بكلمات مليئة بكل معاني الاستغفار والعفو، وكان مخالفا لما توقعه المشركون، فقال: انطلقوا إِنتم عفوًا عن كفار قريش الذين أرادوا. لقتله.