كتب الله مراسيم كل شيء قبل أن يخلق السماوات والأرض خمسين ألف سنة. كل ما حدث في هذا الكون علمه الله وكتبه سبحانه وتعالى. إنه يعرف ما كان وما سيكون وما لن يكون، وكل شيء معه مكتوب، لذا فإن معرفة الله واسعة وغير محدودة. عن العلم، تظل معرفته محدودة وضيقة.

كتب الله مراسيم كل شيء قبل خمسين ألف سنة من خلقه للسماء والأرض

الاستدلال هو تقدير الله تعالى للأشياء ومعرفته بوقت حدوثها وخلقه لها، وهي معرفة خاصة بالله وحده وقدرته ومشيئته. البؤس والسعادة وما إلى ذلك.

الاجابة:

إنها عبارة صحيحة