البعد بين نقطة البداية ونقطة النهاية واتجاه الحركة، تسمى المسافة بأنها الطول الذي يسلكه الجسم، وذلك من أجل أن يقوم بالانتقال من النقطة البدائية إلى النقطة النهائية، وقام المتخصصين والمبتكرين والفلاسفة والعلماء بتجديد وتطوير مادة العلوم، وذلك خاصة في مجال الفيزياء العامة والمتنوعة والمختلفة، كما وقام العالم المبتكر إسحاق اينشتاين باكتشاف وإخراج نظرية، والتي تسمى بنظرية الحركة، وتسمى أيضا بالحركة النسبية، ولذلك عرف عن هذه النظرية بوجود ثلاثة قوانين لها، فهناك القانون الأول، و قانون نيوتن الثاني، وهنالك القانون الثالث الذي تتكامل فيه النظرية، وتنوعت العلوم العامة، وذلك من خلال قيام الفلاسفة والمبتكرين باختراع العديد من النظريات والاكتشافات العلمية التي أدت الى تقسيم العلوم إلى فيزياء وكيمياء وأحياء عامة.

البعد بين نقطة البداية ونقطة النهاية واتجاه الحركة

استطاع العالم اسحاق انيشتاين باختراع العديد من النظريات العلمية ومنها نظرية الحركة، والذي انقسم الى ثلاثة قوانين، ويدلل القانون الأول على أن تحصيل قوة الاتجاه على القوة المؤثرة والتي تساوي مجموع صفر على الجسم، وتعد الإزاحة هي العامل الأساسي في ببان البعد النقطة النهائية إلى النقطة البدائية، وذلك يكون في موضع واحد أى اتجاه واحد محدد للحركة، كما وتعد السرعة هي طول المسافة التي تنقطع في زمن محدد، بينما التسارع حيث يعرف بأنه هو مجموع عدد الفروق بين المسافة التي تنقطع على مجموع الفروق في المسافة المحددة زمنا يسيرا، وتتكون السرعة من أنواع وأقسام عدة مثل السرعة المتوسطة، والسرعة اللحظية وسرعة الاتجاه، تعدد مفاهيم الازاحة بين المتخصصين، فهناك من يعرفها بأنها هي المساحة الأقصر التي تحدد بين النقطة البدائية لحركة الأجسام والنقطة النهائية لهذه الحركة، ويتم تعريفها أيضا بأنها هي تلك المسافة بين نقطتين سواء في المقدار أو الاتجاه، كما وتعد كمية من الكميات المتجهة.

ومن هنا رابط  فيديو متعلق بعنوان المقال

قام العديد من العلماء والمبتكرين والفلاسفة بعمليات الاختراع والاكتشاف من أجل تحقيق نظرية معينة للناس، وذلك ليستطيعوا حل المشكلات التي تواجههم في المسائل، كما وأدى ذلك إلى تنوع العلوم العامة لتمتد الى فروع كثيرة.