الوكيل في تفريق الصدقة هل له أن يعطيها لوالده ولأهله، تعتبر الصدقات هن من يذهبن السيئات، فالشخص الذي يرغب في تكفير الله سبحانه وتعالى عنه الذنوب التي قد اقترفها ويريد التوبة، عليه بالصدقة، فان من أحب الأعمال الى الله سبحانه وتعالى الصدقات، فالصدقة لها الآثار الكبير على المسلم في حياته، حيث أن الله قد ينمى ويبارك له في رزقه وأماله، والصدقة بعشر أمثالها.
الوكيل في تفريق الصدقة هل له أن يعطيها لوالده ولأهله
هناك العديد من التساؤلات التي قد يحث عنها الأشخاص، هل أن الوكيل الذي قد يقدم الصدقات، يجوز له أن يتصدق على أمه وأهله، وهذا ما قد اختلف فيه العديد من الفقهاء، فقد أجاز كلا من الحنفية والحنابلة والمالكية ذلك، بأن يكون بالتصدق عليهم بدون أن يحدد قيمة الاستحقاق إليهم.
هل يجوز لمن يوزع الصدقة أن يأخذ منها
الصدقة يخرجها المسلم من أجل أن يتقرب بها الى الله سبحانه وتعالى، فلا يجوز أن يأخذ من تلك الصدقات التي يقوم باستخراجها، لأنه يعتبر اقتراض من الأموال، فالأصح أن يستخرج تلك الصدقة جميعها الى المحتاجين ومن هم أولي بتلك الصدقة.
الوكيل في تفريق الصدقة هل له أن يعطيها لوالده ولأهله وهذا ما قد أجازه العديد من الفقهاء، في حين أنه قد تم الاختلاف عليه فيما بينهم الى أن الأغلبية قد