الجواب الغريب والنبي من أصحابه ولا أحد منهم رسول الله. كان النبي صلى الله عليه وسلم يجلس مع أصحابه في علم وأخلاق واحترام، وكان الرسول يستعد لهذه التجمعات بأجمل الثياب، وكانت تأتيه وفود من جميع المدن، كانت التجمعات النبوية محاطة بالبركات والخير، ولم تكن مجالس فارغة نبي الابتسامة والمؤانسة.

الجواب: الغريب والنبي من أصحابه ولا يعلم من منهم رسول الله.

الغريب هو شخص ليس من البلد ولا من القبيلة، وهو غير مألوف لنا. نراه في الشارع أثناء السفر في الأماكن العامة، وهو الشخص الذي لا تتواصل معه

الاجابة:

بسبب تواضع الرسول في كرسيه وركبتيه