معنى القلقلة هو اضطراب المخرج عند النطق بالحرف ساكناً حتى يسمع له نبرة قوية، ان علم التجويد هو أول علوم القرآن من حيث النشأة، اذ أنه كان منذ اللحظات الأولى التي نزل فيها القرآن الكريم على نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم، والفائدة من علم التجويد صون اللسان عن اللحن، كما أنه يعد طريق لتدبر معاني أيات القرآن الكريم، وتعد القلقة احد صفات الحروف.
معنى القلقلة هو اضطراب المخرج عند النطق بالحرف ساكناً حتى يسمع له نبرة قوية
واجابة هذا السؤال هي صواب، حيث أنه يتم اخراج الحرف المقلقل اذا كان ساكن بالتباعد بين طرفي عضو النطق، وتجدر الاشارة الى أن اخراج الحرف المقلقل لت يصاحبه أي حركة من الحركات الثلاث، وعن حروف القلقلة فهي مجموعة في كلمة قطب جد، وعن سبب القلقلة فس للتخلص من شدة حروفها وذلك لكي لا تسبب ازعاجا للجهاز النطقي، وما قام به العرب هو باخراجها بالتباعد بين طرفي عضو النطق.
ما هي مراتب القلقة
للقلقة مرتبتين اثنتين وهما على النحو التالي، القلقة الصغرى، وهي تأتي في حال كان الحرف المقلقل يقع وسط الكلمة أو ىنه يقع في أخرها وصلا، ومن أمثلة القلقلة الصفرى ما يلي، يقدر، قد أفلح، يطبع، لينفق ذو سعة، يبصرون، أما عن المرتبة الثانية من مراتب القلقلة فهي قلقلة كبرى، وتكون عند الوقف على الحرف المقلقل مثل، كسب، وتب، أحد، الحق.