حقيقة الفأل هي انشراح الصدر وطمأنينته لما قد يسمعه من الخير وهو حسن ظن بالله تعالى، يتضمن حسن الظن بالله أيضا التفاؤل والثقة بأن الله سيكافئ العباد على أفعالهم الصالحة ويغفر لهم ذنوبهم إذا توبوا إليه وطلبوا مغفرته، وأنه سيوفقهم في كل ما يخططون له ويحدثونه إذا كان ذلك يتوافق مع مشيئته، وفي هذا الموضوع يتم طرح العديد من الاسئلة، لذلك فيما يلي دعونا نتعرف الى التفاصيل المتاحة عن هذا الموضوع.
حقيقة الفأل هي انشراح الصدر وطمأنينته لما قد يسمعه من الخير وهو حسن ظن بالله تعالى
حسن الظن بالله هو الاعتقاد والتصور الإيجابي عن الله وصفاته وسلوكه، وعدم الشك بخيراته وحكمته في كل ما يفعله، وهذا يشمل الاعتقاد بأن الله يحب خلقه ويرحمهم، وأنه يعرف حاجاتهم ويستجيب لدعواتهم، وأنه يحميهم ويوجههم إلى الخير، وأنه يقوم بإعطائهم الخير وتفادي الشر، وفي حسن الظن بالله يتم طرح سؤال حقيقة الفأل هي انشراح الصدر وطمأنينته لما قد يسمعه من الخير وهو حسن ظن بالله تعالى، وتأتي الاجابة كالتالي:
الاجابة هي: صواب.
شرط الفأل هو
الفأل هو العلامة أو الحدث الذي يعتبره الناس مؤشرا على ما سيحدث في المستقبل، سواء كان ذلك إيجابيا أو سلبيا، ويمكن أن يكون الفأل مرتبطا بالطبيعة أو الظواهر الخارجية أو الأحداث الحالية، ويعتقد بعض الناس أن هذه العلامات تحمل معان خاصة وتنذر بالخير أو الشر.
- الإجابة الصحيحة هي أن لا يكون مقصودا ويقع من غير قصد، لا كما يفعله أهل الجاهلية عن قصد.