ترقق الراء إذا كانت مفتوحة صواب خطأ، يعتبر علم التجويد من أهم العلوم الدينية التي يجب على الإنسان تعلمها حتى يستطيع قراءة القرآن الكريم بشكل صحيح وبطلاقة كبيرة، وبالتالي يصبح الشخص ماهراً في القراءة ويحصل على الأجر الكبير الذي أعده الله للماهرين بقراءة كتابه الكريم ويقال له يوم القيامة اقرأ وارتق ورتل فإن منزلتك عند آخر آية تقرأها، ونتعرف خلال المقال على أحد أحكام التجويد.
ترقق الراء إذا كانت مفتوحة صواب خطأ
تعتبر الراء أحد الحروف العربية التي يتحكم بها مجموعة من الحركات التي تعمل على تفخيمها تارة أو ترقيقها تارة أخرى وربما يجوز بها الحالتين وهناك بعض القوانين التي يجب أن نلتزم بها عند قراءة حرف الراء ومراعاة الحركة التي فوقها أو الحرف الذي قبلها.
- تكون الراء مفخمة ينطق بها اللسان بملئ الفم خاصة إن كانت حركتها فتحة أو ضمة وحتى لو كانت الراء مخففة أو مشددة.
- كما أنها تفخم إن كانت ساكنة والحرف الذي قبلها مفتوح أو مضموم.
- بالمقابل ترقق الراء إن كانت مكسورة أو ساكنة وما قبلها ساكن غير حروف الإستعلاء وهي مجموعة في كلمة خص ضغط قظ، وما بعدها مفتوح أو مضموم.
- وهناك الكثير من الحالات التي يتوافق فيها الرأي بجواز تفخيم الراء وترقيقها ولكن هناك حالات أولى للتفخيم والترقيق.
- الإجابة الصحيحة على هذا السؤال هي خطأ.