ما سبب الضيقه المفاجئة في علم النفس، تمر علينا الكثير من الأحيان التي لا نرغب بها بالحديث مع أحد وربما نميل للعزلة والرغبة في البكاء أو الصراخ وحتى الذهاب لمكان خال من البشر وأن نترك المساحة لأنفسنا لنعبر عن ما نشعر به أو نعانيه بيننا وبين أنفسنا، وقد يأتي هذا الشعور بدون حصول ما يستدعي ذلك، ونتعرف خلال المقال على سبب هذا الشعور.
أسباب الضيق المفاجئ في علم التخاطر
لاشك ان علم التخاطر من العلوم المهمة التي يتشارك فيها الشخص مشاعره مع الآخرين بدون سابق معرفة وبدون الإنتباه أحياناً حيث نجد أن الآخرين يشعرون بنا بدون اتفاق مسبق أو حتى معرفتهم بضيقنا، ونتعرف على سبب الضيق المفاجئ.
- ربما الروتين القاتل الذي يعيشه الشخص يومياً يدفعه للحزن والميل للبكاء، وربما التفكير الكبير في المستقبل والأيام وما تحمله في جعبتها من مفاجئات.
- ربما الرجوع إلى الوراء بشكل كبير والغرق فيه، حتى الركيز على بعض الأشياء في حياتنا بشكل كبير، وربما تأثير بعض الأشخاص علينا.
البكاء بدون سبب في الإسلام
حرص الإسلام على تلبية كل سبل الراحة للإنسان وحذر من الحزن وأمر أن يتوفر للإنسان كافة متطلبات حياته، ونتعرف على حكم البكاء بدون سبب وما الآثار الناتجة عنه.
- ربما يكون السبب هو الخشية من الله والخوف من عقابه وانتظار رحمته في الدنيا والآخرة والرغبة في الفوز برضا الرحمن والدخول إلى الجنة.