حروق الدرجة الثانية للاطفال هل تترك اثر

حروق الدرجة الثانية للاطفال هل تترك اثر، من المعروف أن الأطفال يحبون أن يلعبوا وأن يتحركوا كثيراً في المكان المتواجدين فيه خاصة في مراحلهم العمرية مما يعرضهم للإصابة بالجروح أو حتى كسر لأحد أطرافهم أو حتى بعض الحروق التي تسبب الآلام الشديدة وتتفاوت درجة الحروق حسب طبيعة الحرق ويتساءل كثير من الناس عن كيفية علاجها وهل هناك إمكانية لبقائها مدى العمر.

مراحل شفاء الحروق من الدرجة الثانية

كثيراً منا من يتعرض للحروق سواء كنا صغاراً أو كباراً ولكن بالمقابل لا يتم التعامل السليم مع الحرق مما يؤدي إلى التهاب الحرق ووجود بعض المضاعفات على اختلاف درجة الحرق ومدى وصوله إلى طبقات الجلد ولكن هناك مراحل لشفاء الحريق منها.

  • أولاً يصاحب حروق الدرجة الثانية ظهور بعض الحبوب التي تحتوي على الماء بالإضافة إلى بعض التقرحات
  • ثانياً يظهر في ذلك النوع من الحروق التهاب الجلد واحمراره وظهور بعض القشور التي يجب لفها حتى لا تصاب بالبكتيريا.

مدة شفاء الحروق للأطفال

كل أمر في بدايته  صعب ومؤلم جداً وخاصة الحروق التي تعد مؤلمة جداً ولا يستطيع أحد تحمل ألمها سواء صغاراً أو كباراً ولابد من استغراق الوقت الكافي حتى تجف ويتم شفائها بشكل كامل وخاصة الحروق ونتعرف على المدة التي تستغرقها خاصة عند الأطفال.

  • يمكن علاج الطفل في البيت خاصة في الحروق من الدرجتين الأولى والثانية باستعمال عدد من الكريمات الطبية المناسبة للحرق، أو تناول المسكنات.
  • أو يمكن تطبيق عدد من الوصفات الطبية أو الأعشاب للتخفيف من الألم، ولكن لابد من الذهاب للطبيب في حال كان على مساحات كبيرة من الجسم.
Scroll to Top