اعترافات قاتل نيرة أشرف كاملة في المحكمة

اعترافات قاتل نيرة أشرف كاملة في المحكمة، يعرف في انه قامت العديد من وسائل التواصل الاجتماعي في النشر في الفترة الاخيرة عن خبر مقتل الطالبة نيرة اشرف، والذي اعتبر ذلك الخبر في انه من احد الاخبار الصادمة والصحيحة على ابناء الشعب المصري، وايضا يعتبر في انه من الاخبار الصادمة على اسرتها، والى التعرف اكثر على اعترافات قاتل نيرة أشرف كاملة في المحكمة تابع معنا المقال.

من هي نيرة اشرف

تعرف الطالبة نيرة اشرف عبد القادر في انه من احد طلاب جامعة المنصورة في دولة مصر العربية، وقد ولدت في سنة 2000 ميلادي وتبلغ من العمر ما يقارب اثنان وعشرون عام، وهي من اسرة مصرية مسلمة ذو حال ميسور، وايضا تعرف نيرة اشرف في انها الاخت الكبرى الى شقيقتين غيرها، وكذلك ايضا تعرف الفتاة نيرة اشرف في انها تمتاز في شخصيتها الهادئة الاجتماعية، والجميلة، وكذلك ايضا فيما يعرف عن نيرة اشرف انه تم القيام في قتلها في صباح العشرين من شهر يونيو من عام 2025 ميلادي على يد احد طلاب جامعة المنصور، وهو محمد عادل والذي يعتبر في انه زميلها يدرس في نفس القسم والفصل الدراسي معها، بحيث قام في الهجوم عليها في شكل مباشر مقابل جامعة المنصورة في دولة مصر العربية، وقام في طعنها في سكين حاد في عدد من الطعنات من ثم قام في نحرها ليتأكد الجاني من تنفيذ مطلبه وغايته في قتلها، ومن ثم تم القيام في نقلها الى المستشفى في شكل مباشر ولكن وافتها المنية على باب المستشفى والتقطت انفاسها الاخيرة تارك خلفها الكثير من الاسئلة.

اعترافات محمد عادل قاتل نيرة اشرف

قام المتهم في قتل نيرة اشرف محمد عادل في الاعتراف اليوم في امام محكمة الجنيات المصرية عن قتله الى المقتولة نيرة اشرف في قوله(كنت بقابل نيرة وبأكلها أحلى أكل ، وكنت بصرف عليها دم قلبي ، ولما سبنا بعض فترة رجعنا تاني لبعض وكانت بتقولي محديش بيصرف عليا وفضلت تعيط وتقولي بعدت عنك غظبن عنى، وأن وقفت جمبها وبعدتها عن الحاجات اللي كانت ماشية فيها، والفترة دي كانت في مشاكل بينها وبين باباها ومامتها، لحد ما حصل مشكلة كبيرة بيني وبينها وروحت لباباها واكتشفت أن باباها مش عارف حاجة، ومامتها كانت فاكرة إني جاي اتخانق معاها في بيتها، وأنا كنت جاي أقولها أنا بعمل علشان بنتي إيه)، ومن ثم اضاف الى ذلك قوله(بعد مرور أيام لقيت تليفون من نيرة بتهددني وقالتي لو اتكلمت هفضحك وفضلت تقولي ألفاظ من الصعب من ذكرها، وحينها صدمت والمكالمة استمرت لمدة ساعة وكانت عبارة عن تهديدات فقط، حينها طالبت أسرتي أني ابعد عن نيرة وأنهم مش عاجبهم الموضوع، وثاني يوم يعمل أكونت جديد شتمتها منه، ومع بداية امتحانات الصف الثاني افتكرت نيره إني هطالبها بكل مليم صرفته عليها، وفضلت تقولي هعمل فيك محضر وهذيك لو فتحت بوقك، وفضلت ثلاث شهور أتحايل عليها نرجع لبعض، واحنا الاتنين شتمنا بعض، وفي شهر 3/2121 روحت لأخواتها البنات المتجوزين قالولي انته من طريق وهي من طريق وأبعد عنها واحنا من لينا دعوة بينها ولو عايز تتكلم معاها اتكمل معاها في الكلية، وكل ده كان أهلها عارفين بيه)، وقال:” روحت ليها الجامعة وحينها طالبت نيرة الأمن وقالت أن واحد أتهجم عليها وبيتعرضلها، والأمن جايه واتخد بطاقتها وبطاقتي، وقالت وقتها انلا بطاردها واتقدمتها وأهلها رفضونى وبتعرض ليها في كل حتة ، فجبت الموبايل وقتها وطلعت للأمن كل المحدثات، و انها بتحور ورجل الأمن وقتها قالي أنا لو منك سيبها أو أتكلم معاها وشوف الخلاف اللي بينكم، ومشيت”.
وأيضا قال:” في نهاية الصف الثاني الجامعي أهلها قاموا بكتابة شيكات عليا وعملوا ليا محضر عدم التعرض، وروحت لابوها وأبوها قالي ولع فيها أو هي تولع فيك أنا مش ليا دعوة، وكان باقي شهر على بداية الصف الثالث جالتى وقتها فكرة الانتقام !! ورد اعتباري وكرامتي ومع بداية السنة فضلت أهدى الموضوع ومش أخده على كرامتي، ومش ولكن فضل أهلها يقولوا إني بجري وراها، وانا قولت لنيرة أنا مسحمك في اللي أنتي عملتيه”.
واستكمل قائلا:” بدأت السنة الدراسية بالجامعة أبوها كلمني على الموبايل، وقالي أنال كنت بضحك عليك ومامتها هي السبب في كل المشاكل، وهي اللي كانت بتقولها اعرفي ده وخودي مصلحتك من ده وسيبي ده، وكمان جيه أخو جوز أختها وقالي أنها داخله في مواضيع كيترة مش كويسة وأبعد عنها”.
وقال:” في يوم حصل اتفاق بيني وبين أبوها، وقالي ساعدني ارجع شمل العيلة تاني وانا أخليك تخطبها، لان ماماتها كانت سايبه البيت، ووقتها أبوها راح قسم المحلة وعمل محضر أن بنته متغيبة، وقالي جبلي نيرة وقالي أنا بروح الشغل ومش بعرف حاجة عن نيرة وأمها هي السبب أنها تطلع بنتها بالشكل ده، وهي السبب في اللي حصلك وتربية نيرة، وبعد ما نيره رجعت أمها جابتلى بلطجية عند بيتي، ضابط من الشلة بتاعتها من القاهرة بعتلي على الفيس بوك وقالي أنا هجيبك وهلفق قضايا ليك، والفيس بوك بعد كده اتفقل، وبعتولى بلطجية تاني وأهل المنطقة مشوهم”.
وقد تختتم خاتمه:” من هنا كان بيجلي في دماغي فكرة أن خلاص ما فيش أمل وانا لو سكت نيره هتعمل فيا حاجة، ومن هنا اشتريت سكنية، وإني لازم اسبق قبل ما هي تنفذ تهدديها، ويوم الحادث وصلت المحطة الساعة 10 وعشر دقائق وركبت أتوبيس الساعة 10 ونصف وكانت في نيره وكانت وقتها عامله تبص عليا ووتتريق عليا، وده كان يوم الامتحان، ولما نزلت من الأتوبيس، ضربتها بعده طعنات في أماكن متفرقة من جسمها، وبعد كده ذبحتها ، أنا فعلا ندمان، وانا أذيت نفسي”.

Scroll to Top